خديجة بلحسن واحدة من سبع اخوات واخ مريض ندعو الله له الشفاء, وهي نشيطة وبارعة جدا في مواقع التواصل الاجتماعي, سواءا في مواقع الزواج اوالتعارف اوفي موقع البال توك وغيره! ولها على الانترنيت عشاق وقصص غرام وجنس وحتى قصائد اباحية كتبت فيها!
ومن المصرين عرف اثنين او ثلاثة احدهم اسمه "مهند"! والاخر اسمه "علاء" تعرفت عليه بهدف الزواج والعيش معه في "كندا", والثالث اظن اسمه "مازن"!
واما عشاقها العراقيين فعرف منهم اثنين على وجه التحديد, احدهم في لندن كان لها معه علاقة عشق وحب وغرام وما الى ذالك 8 سنوات, وقضت معه في شقته 5 خمسة اجازات غير سفرتها معه للسويد, واخر من جنوب العراق علاقة حب وعشق لقرابة سنتين! غير علاقتها البالتوكية بـ "منقاش النقاش, ويوسف ومبايع – وهي اسماء وشخصيات عراقية ومصرية".
واما المغاربة فقد عرف منهم على وجه الخصوص 3 ثلاثة هي اقرت بهم, بينما الصور والمراسلات والمعلومات اثبتت انهم اكثر من ذالك! وكانت خديجة بلحسن "تصرف على شاب سوري يدرس الطب في المغرب وتعطيه 100 دولار شهريا! طبعا لانها كانت علاقة "اخوية" بريئة ومن طيبتها وكرمها وخلقها لا لشيئ اخر! كانت تعطيه 100 دولار كل شهر وهذا مبلغ كبير جدا في المغرب! خاصة اذا علمت ان مقدار راتب الموظفين في المغرب قرابة 400 يورو شهريا!.. علما بانها مغربية وليست خليجية!! ومن عائلة فقيرة وليست في بحبوبة لتقدر على هذا الاسراف في العطاء والكرم لشاب "سوري" لها معه علاقة بريئة حد ان تصرف عليه! هل اخبرت الديوث السوري عنه كدليل صدق ونقاء وصراحة, كما استحضرت جزئية استمنائها مع عشيقها العراقي ام لا! على الارجح لا!...مبروك يا ديوث!
عشاق خديجة المغاربة تتحدث عنهم صورها وصورهم وخاصة في غرفة الطبيب "المناوب" في المشفى! حيث كانت تتمرن وتقضي ليالي وايام واسابيع! وجلوسها على مكتب الطبيب! وصورتها بجانب سرير النوم في المشفى وسلامة فهمكم! وكذالك صورها مع الطبيب المغربي الشاب زميلها عندما ذهبوا من جنوب الصحراء حبث كانت تعمل, في اجازة استجمام على بعد ساعتين الى مدينة "الدخلة" السياحية! والتي قلع لها فيها ملابسه وبقي فقط في لباسه الداخلي! وهي صورته بكامرتها الخاصة 44 صورة! وقضيت يومين في جزيرة الدخلة معه, ولكم ان تعلموا انها علاقة زمالة بريئة من اولها لاخرها فانتم تعرفون خديجة ومسلكيتها والتزامها!
وكذالك صورتها وهي تضع كتفها على صدر "شلح" "عشيق الصحراء"! وتمسكه من يده متشبثة به! والصورة تتحدث عن نشوة في وجهوهم غنية الشرح عن اسبابه! فلخديجة فعل مثل هذا وصورة مشابهة في لندن ايضا مع عشيقها العراقي فوق سطح بيته بعد ليلة انتشاء!
واما قصتها حبها مع الشاب المغربي الذي يرتدي الرداء الاسلامي الطويل والتي انتهت بقطع علاقته بها وهجرها, ودخلت خديجة في ازمة حادة عدة اشهر كما قالت, لعله الشاب الظاهر في الصورة مع الاطفال والذي على الارجح بحسب رمز الحروف تحت الصورة اسمه "عثمان"! وهل قطعه علاقته بها له علاقة بالمغربي الخمسيني "ماجد"! الذي يظهر في جميع صور عثمان وكنا نظنها صدفة, ولكن اتضح انه ارسل صورته الخاصة منفردا وليس في الرحلة في وقت لم يكن هناك هواتف ذكية! هل اكتشاف عثمان لخيانة خديجة له مع ماجد هو سبب قطعه علاقته بها! ان لم يكن كذالك فلما! ولماذا يرسل ماجد الذي يظهر في جميع الصور مع عثمان صورة منفردة له ليست من ذات الرحلة!
اما قمة الجنس على الانترنيت والكامرا فقد جسدته خدية بلحسن مع عشيقها العراقي الاسبق من جنوب العراق, والذي اسمه الافتراضي "كريزي دايت"!
وهي تفتح له الكامرا وتستلقي له على الفراش بحسب ما وصف في قصائده! لتثيره وتغرية وهو يستمني عليها! ويخبرها بذالك حتى في قصائده الاباحية! ولكم ان تتوقعوا ماذا كان يخبرها وتخبره في الحيث المباشر ساعة الفعل ان كان هذا ما اخبرها به في قصائده! وكانا على علاقة قرابة سنتين!
واما اسبوع فرنسا فهذا موضوع لوحده سيفرد له باب!
كل ما ذكر اعلاه سيفرد له باب في الموقع على حدا بالصور والوثائق والاثباتات.
خديجة بلحسن ذكية مثابرة كريمة مضحية صبورة عزيزة نفس, هادئة خجولة تتحكم باعصابها وليس لها ردة فعل, طريقة تفكيرها نقية وناضجة, شخصيتها رائعة تشعرك بالثقة والطمئنية والامان, ولكن ادائها فالت ومنحط بلا ضابط او رابط! ذالك لان منبتها منبت سوء ووسطها ومحيطها الاجتماعي ملوث, ولم يكن عليها لا رقيب ولا حسيب منذ اصبح عمرها 18 عاما وسكنت في القسم الداخلي لمدة سبع سنوات! ناهيك عن حالة الانفلات الموجودة اساسا في المجتمع المغربي! سواءا اكانت البنت في بيت اهلها او في قسم داخلي! وسواءا ما نتحدث عنه فعلته من خلفهم او من امامهم! بل على العكس هذا الذي نعتبره نحن عيب وحرام ودنس وسقوط وفساد وانحلال.. هو موضع فخر واعتزاز عند البنت المغربية وامام اهلها قبل صديقاتها! عشيقها العراقي السابق خدع بها, صدق ان خديجة ليست من النمط المغربي العام المعروف سيئ السمعة! وانها من الاستثناءات, سيما انها متحجبة ومعرفتها واطلاعها الديني واسع ومثقفة ومن "الاشراف"! ولكن ما اثبتته هي وما فاجئنه به اخواتها كلثوم ومريم في "ايفران" كان صادم! صادم طبعا لمن صدق بان خديجة وعائلتها ملتزمة محتشمة على دين وعرض وشرف, وانهن لسنا عينة من النموذج المغربي العام ومنبت السؤ!
نعم شخصيتها الهادئة, وادائها المتقن, وحسن اطلاعها ومعرفتها ومثابرتها, وما فيها من ميزات كلها عوامل خداع وتضليل قوية, وهذا طبعا موجود في كل الناس وبدرجات مختلفة, وليس في خديجة واخواتها فحسب! ولكن عنصر المفاجئة ان تلك العوامل التسويقية المضللة لما انجلت, كشفت عن نقيض حتى النخاع بكل التظاهر والادعاء والمقومات والضوابط والقيم والسلوك!
من لم يستهدي بالقران وبهدي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لا شك يقع في المحاذير ويصدم بخديجة واخواتها!
لما احيل امر انفلات خديجة وفجورها وتسليمها نفسها للسوري دون قيد او شرط, ليتداركن الامر حرصا على اختهن وعرضهن وشرفهن! فاذا بهن فرحات بما فعلت! ليس هذا فحسب بل لم يتذمرن او يعترضن او يحاولن ان ينفين بان هذا هو سلوك خديجة وسقوطها! واستقبلن الامر بسلاسة وارتتياح وقلن هذا شانها! اي لا باس, ولماذا الاعتراض وعلى ماذا! وكان متوقع بانهن سيستشطن غيضا وغضبا وغيرة على دين وعرض وشرف وسمعة اختهن وعائتلهن! وينفين ان تكون خديجة كذالك! ويرفضنه بشدة ويعتبرنه افتراء وقدح في المحصنات! ولكنهن على العكس من ذالك.. لاقو الامر بالرضى!..وخديجة واهلها من "الاشراف"!..ياه...كم كان صادما الوقوف على حقيقة خديجة وعائلتها بعد عشرة 8 سنوات!.. وتحضرني عبارة لـ "شهرزاد الخليج" تقول فيها " في الكثير من مواقف الغدر نحن لا نتحسس مواضع الألم, بل نتحسس حجم الدهشة التي يخلّفها فينا, سقوط قناع ما عن وجه نحبه!". الا ليت المنية سبقت لخديجة بلحسن قبل انكشاف حقيقتها!
عشيقها العراقي يثور لعرضها وشرفها ولسقوطها, وحسبها زلة ومغرر بها واخبر اهلها واذا بهم في واد اخر وقالوا له..ما بك!..لماذا انت مصدوم ومتفاجئ!..مسلك خديجة طبيعي وعادي! وهو شانها وليس لاحد شيئ عليها!...ياه هؤلاء من "الاشراف"! وعلى دين وخلق والتزام وعفة وطهر وشرف!..سبع سنوات ونصف كانت خديجة بلحسن تقدم نفسها لعشيقها العراقي السابق بما يتماهى مع مفاهميه وقناعاته وقيمه وخلقه باجادة واتقان منقطع النظير, حتى اقتنعت انها على هذه المفاهيم والقيم والالتزام! ووثق بها واحبها, ثم ثبت انه مجرد اداء بارع تماهيا مع المصلحة, لتحقيق هدف الارتباط والعيش في بريطانيا ليس الا!..ياه يا له من اداء.. ويا له من صبر ومثابرة وتضحية وجهد من خديجة طوال السنوات!.. ويا لها من قدرة على التماهي والتلون حتى نيل الثقة وتحقيق الهدف, ثم توجيه الطعنة غدرا بانقضاء المصلحة وتغيرها!..ياه..يا لها من عائلة "شريفة" ويا له من نسب! ويا لها من مصاهرة! يا الطاف الله...خديجة بلحسن كانت ستكون زوجة وعرض وشرف رجل شريف وتحمل اسمه, ويائتمنها على عرضه وشرفه واطفاله واهله, وهي واخواتها وعائلتها بهذا المستوى! وعلى هذه المسلكية والاداء والتفريط الديني والخلقي والقيمي!..يا الطاف الله..يا ترى كيف كانت ستكون نهاية زواجه بها لو حصل!..ستاخذ اطفاله وترفع عليه دعوة وتمنعنه من الرجوع للبيت!..ام ستطلب الطلاق بعد ان تحصل على الاقامة والجنسية وتاتي بعشيقها من المغرب! او تاتي بعشيق المشفى من دبي الذي صورته اعلى الموقع! وتقضي معه اجازته السنوية في بيت طليقها العراقي في لندن!
في الكويت والامارات واظن بقية دول الخليج لا يسمحوا لامرءة او فتاة مغربية ان تدخل ولا يعطوها فيزا الا اذا كانت متزوجة او مع عائلتها! لكثرة الفسادة والمشاكل التي سببنها المغربيات هناك! واجزم لو استطاعت خديجة بلحسن الحصول على فيزا لدبي او قطر لذهبت لعشيق المشفى هناك!
عودة للموضوع..ام انها كانت ستتعرف على دكتور في العمل اوعبر المؤتمرات ويكون عشيقها في العمل كما حال علاقتها مع "الشلح" في الصحراء! وحالها مع زميلها في "الداخلة"! هذا بينما كانت في علاقة حب وغرام وهيام مع عشيقها العراقي في لندن! وحتى علاقتها مع الديوث السوري ايمن عماره واغوائه وبيعه الحب وما الى ذالك قرابة سنة عبر الانترنيت وياهو ماسنحر, وهي تقدم لعشيقها العراقي الحب والوله والجنس ليليا لمدة ثمان ساعات! وحتى حين ذهبت الى عند الديوث السوري الى امريكا اول مرة! اتصلت بعشيقها العراقي في لندن وطلبت من ان يداعبوا ويستمنو! ولما عادت واظبت على ذالك ستة اشهر بعد عودتها من امريكا وحتى سفرتها الثانية!
يا ترى كيف ستكون نهاية علاقة خديجة بلحسن بعشيقها العراقي لو تزوجها!..وكيف ستكون نهاية علاقتها بالديوث السوري ايمن سعيد عمارة خاصة وانه اكبر منها بـ 23 عام!
خديجة بلحسن حقا مذهلة!..تعطي علاقتها مع الرجال كل ما تقتضيه وتفيض! حتى تحصل على ثقتهم وتحقق هدفها, وبعد ذالك فليواجه كل قدره بحسب قدراته وحساباته وتحسباته ومصلحته..ان كان اعد لها العدة!
وللحقيقة وللامانة خديجة بلحسن عرضت على عشيقها العراقي السابق هذا بوضوح!..قالت له فلنتزوج.. انه مشروع حقيقي وواقعي نحقق فيه طموحنا, وان لم تشاء ان نحققه في بريطانيا فلنذهب الى كندا! وان لم ينجح الزواح بيننا او مل منها او اكتفى او فشل الزواج بينهما, فانها لن تعاتبه ولن تحمله مسؤلية وتقبل بذالك!..قالتها وكتبتها بصراحة ووضوح..نتزوج نحقق هدفنا وطموحنا..يعني الارتباط هو لتحقيق الهدف والطموح, وان لم تنجح علاقة الارتباط فلا باس, ولا ضرر طالما يتحقق هدف تحقيق الطموح, ولن تغضب ولن تنتكس ولن تجرح ولن تزعل من عشيقها العراقي السابق, وستتقبل الامر ان وصلت النتيجة الى ذالك, او انه قرر تركها لسبب من الاسباب!
كانت واضحة وصريحة ولكنه رفض! لان مفهومه للزواج وللعلاقة بين الرجل والمرءة ليس كمفهومها, ولا تبنى على تحقيق المصلحة! ولانه كان حريص على مصلحتها ومستقبلها, وعلى مصلحته ومستقبله من منظار اخر, وبفاهيم وقيم اخرى غير التي تعتمدها خديجة وتبني عليها! ولكن بعد رفض وفض ونفور وابتعاد لسنوات, الفها بسبب العشرة ووثق بها واحبها, لما في شخصيتها من ميزات ومقومات, وللاداء المتقن الذي ادته وواضيط عليه امامه! وتماهيها مع مفاهيمه وقيمه وطريقة تفكيره, فماذا كانت النتيجة لما تغيرت مصلحتها! لم يعلم انها خبيرة ومتمرسة في العلاقات مع الرجال ولعوب وكذوب!..وكان يحسبها لهدوؤها وصمتها بريئة وبسيطة وعديمة الحيلة! اخفت .حقيقتها وحقيقة هدفها ومفاهميها وقناعاتها, واخفت ان ما كانت بدئته معه من حب وعشق ووله, كان دافعه وهدفه المصلحة وظمن خطة وهدف, وليس عفويا وانما حب صنعه الامل والامنية والطموح والمصلحة! وانه كان واحد من عددة علاقات حب وغرام ومحاولات اخرى لها للزواج والعيش خارج المغرب عبرالانترنيت, غير علاقاتها في المغرب!
على اية حال..كان عشيقها العراقي السابق يرفض الارتباط بها لفارق العمر الكبير بينهما كاحد اهم المعوقات! رغم انه قامت بينهما علاقة حب وعشق 7 سبع سنوات ونصف حرصا على مستقبلها وسعادتها! وهي كانت تتذمر وتعرب عن تمسكها به رغم رفضه! هو كان يظن انها عفوية وبسيطة ومندفعة وغير ناضجة! بينما هي خبيرة متمرسة في المكر والتخطيط والدهاء والتجربة, وكانت تعتبر ان مصلحتها وسعادتها تتحقق بالارتباط بعشيقها العراقي, بغض النظر عن فارق العمر! وانه الشخص المناسب والمؤهل والجاهز لتحقيق هدفها في لندن اكثر من اي شخص اخر! وهو لم يكن يفهم ذالك! لم تشعره بانها على تكوينة وتركيبة ومفاهيم وقيم مختلفة كليا عما تظهرها له! مبنية على المصلحة وتحقيق الهدف والطموح اولا واخيرا! وان الالتزام والحدود والحرام والحلال والقيم عندها كلها مستباحة في سبيل تحقيق الهدف معه ومع غيره!
خديجة بلحسن تظاهرت بانها اقتنعت بسبب رفض عشيقها العراقي الارتباط بها لفارق العمر الكبير بينهما! وانه ليس في صالحها, وارضية هشة للزواج ولكنها اصرت على الاستمرار في علاقة الحب والعشق والجنس معه, ثم لما تغير موقف حبيبها وعشيقها العراقي وعرض عليها الزواج....اخبرته بان ينتظر!
واتضح فيما بعد بانه كانت على علاقة موازية مع الديوث ايمن سعيد عمارة منذ ستة اشهر واكثر! ليس هذا فحسب, ولكنها لما اختفت فجئة ثم ظهرت في مدينية سنسناتي في اوهايو, وكان عشيقها العراقي في فاس من اجل الارتباط بها, اخبرته بانها تعرف منذ فترة بسيطة على "شاب" سوري! وانه عرض عليها الزواج وانها ستقبل عرضه! (طبعا الرواية كلها كذب ولكن ما يهمنا اظهار نقطة ما فيها!), ولما سالها كيف تضحي بحب سبع او 8 سنوات وتقرر الارتباط بشخص بالكاد تعرفت! وهل له من ميزات او مناقب افضل من حبيبها العراقي؟..اجابت لا..ليس فيه! فسئلت هل انبهرت بوسامته وجماله؟..اجابت لا..هو ليس وسيم والجمال ليس كل شيئ!...فكان الرد عليها..نعم الجمال ليس كل شيئ وخاصة في الرجال, ولكن لا ميزات ولا مناقب فيه وفي شخصيته ولا وسامة تغطي فعلى ماذا اذا!...اتعرفوا ماذا اجابت!؟
قالت ان عمره 40 عاما وانه طبيب!!!
بمعنى انه طبيب ومن مجال عملها وتخصصها, وطبعا يكون الانسب لها من حيث عملها ومساعدتها في تحقيق طموحها وعملها ومعادلة شهادتها في امريكا, وان عمره مناسب!..بمعنى يا حبيبي العراقي انت كنت تقول لي بان فارق العمر كبير بين وبينك, واني ساجد من يتناسب مع عمري ووضعي, وها انا وجدت واتوقع منك ان تتفهم وتتقبل الامر بعقلك ومنطقك وحبك لمصلحتي التي حرصت عليها!
ولكن ثبت بان الديوث السوري عمره من عمر عشيق خديجة بلحسن العراقي في لندن بفارق سنة وعشرة اشهر فقط! وانه ليس طبيب! وليس لا من مقام ولا من مستوى ولا من مؤهلات عشيقها العراقي في لندن! ولكن صعلوك متعثر وله سجل جنائي!..
كيف ولماذا اذا غدرتي وخنتي عشيقك العراقي بعد علاقة حب وعشق انتي سعيتي بها 8 سنوات وترجيي وتوسل وايمان وتعهدات, اذا كان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة تقريبا بنفس عمره! وليس طبيب! وليس له مزايا ومناقب , وليس عنده مثل مزايا ومؤهلات عشيقك العراقيفي لندن!
هذا هو السقوط والوضاعة وشيئ اخر لا نحب ان نسميه!..هذه هي خديجة بلحسن, وهذه هي حقيقة وقيمة مشاعرها الفياضة وزخمها وتذللها وترجيها وبكائها ووعودها وعهودها!..تقدم كل شيئ وتثابر وتتمسك وتصر وتتنازل عن كل شيئ وتتجاوز كل الحدود والاعراف في سبيل تحقيق هدفها! وبعد ذالك لكل حدث حديث!
لما وجدت فرصة في امريكا مع الديوث ايمن عمارة, غضت النظر عن قناعتها واقتناعها بان فارق العمر الكبير عقبة كبيرة في الزواج وارضية هشة, لانها حقيقة لا تمثل عقبة بالنسبة لها طالما يمكن ان تتحقق المصلحة! واخفت الامر عن عشيقها العراقي في لندن الذي تقدم للارتباط بها! هي لم تكن بحاجة ان تخون او تغدر ولكنها فعلت! لانها خوانة! والخيانة من طبعها! لم تجرؤ ان تقر بسفالتها وسقوطها امام عشيقها العراقي وتخبره بانها تزوجت واحد عمره الان 58 , وليس في شخصيته مزايا او مناقب , ولا حتى في شكله, ومتعثر وليس عنده مؤهلات عالية! وادعت بانه طبيب وبان عمره مناسب لعمرها!...والحقيقة انه فقط اول شخص تعرفت عليه في امريكا ممكن ان يكون سلم لتحقيق طموحها, وتعهد لها بمساعدتها في معادلة شهادتها عن طريق الدورات, لتكون مؤهلة للعمل بعد الحصول على الاقامة بالارتباط, به فرمت نفسها في احضانه مباشرة!
رغم حب سبع سنوات ونصف, وقضائها 5 اجازات في احضانه في لندن, وحب 8 ساعات يوميا عبر الانترنيت والكامرا, الا ان عشيقها العراقي حقيقة لم يعرف حقيقتها ولا اهالها ولا مستواها وكان مخدوع بها! من يذهب للمغرب ويذهب الى بيت خديجة سيعلم انه لم يكن يعلم! وسيكتشف قدرة خديجة بلحسن المذهلة على التمويه والتظاهر والتماهي! طبيعي وحالها وقيمها وتكوينها ان تنسف كل ما سبق, وان تفعل مع الديوث ايمن نفس ما فعلته مع عشيقها العراقي في لندن وبنفس القوة! وان تضع كل اوارقها وجهدها في اقناعه بالارتباط بها, لانه اصبح هو وسيلتها واداتها في تحقيق الطموح في امريكا, ونحن نقول لها وله مبروك! الحقيق من يذهب للمغرب اما ان لا يعود اليها مرة اخرى! واما ان يداوم على الذهاب اليه ليتمتع بشاكلة خديجة وشاكلاتها, وهن النموذج العام في المغرب ومبتغى السياحة!
طبعا الفرق بين الحالتين هي ان عشيقها العراقي لم يكن يعرف حقيقة خديجة بلحسن ولا عشاقها السابقين! ولم يكن يعرف مسلكية خديجة ولا نهجها, ولا مفاهيمها وقيمها في الحياة, ولكن في حالة الديوث السوري ايمن فهو اطلع على معظم الامور ان لم يكن جميعها عنها بعد ان فضحت! ويعلم انها ما القت بنفسها على عتبة بابه الا لتحقيق مصلحتها من خلاله! وان كل شيئ فعلته معه وله فعلت اكثر منه مع من سبقوه! لانها حينها كانت ترى تحقيق مصلحتا من خلالهم, ويعلم انها لم تكن صادقة معه منذ البداية! وانها كما كانت تخون العراقي معه, كانت تخونه مع العراقي ووافق الديوث ايمن على الارتباط بها! الديوث ايمن لابد له حساباته واتفاقاته معها! فليس فيهما بريئ ولا ساذج ولا نقي ولا شريف!
واما قضية استخدام خديجة للجسد لتحقيق الهدف, فهذه حقيقة, وايضا لتحقيق متعة وهوى واستئناس! بمعنى ان استخدام خديجة بلحسن لجسدها لتحقيق هدفها هي اداة قوية كما استخدامها لبقية الادوات, كقدراتها وذكائها واسلوبها وشخصيتها طريقة اقناعها, واستخدامها للجنس ليس له علاقة بالشرف والعرض والدين والالتزام والحشمة والاخلاق, ولكن برغبتها او اقتناعها او حاجتها لانه وسيلة لتحقيق غاية!
اما الحب والعاطفة والمشاعر..فخديجة بلحسن عندها فيض من الحب والعاطفة والمشاعر وتبالغ في ضخها وتقديمها..هي هكذا, فكل البشر والكائنات الحية عندها مشاعر وعاطفة.. الجيد والرديئ عنده مشاعر وحب وعاطفة, ولكن رغم زخم وغزارة مشاعر وحب وعاطفة خديجة بلحسن, فهي غير ثابتة, وخديجة بلحسن تنقلب وتتنكر وتنسفها بين عشية وضحاها رغم زخمها وعطائها الغزير ان اختلفت مصلحتها!..هذه هي الحقيقة وهذه هي حقيقة مشاعر وعواطف خديجة بلحسن ومدياتها! لذالك كان عشيقها العراقي غير مطمئن لها ومتخوف منها منذ البداية! خاصة لمقدار حبها وغزارة مشاعرها وتوسلها وتذللها له وهي تعلم انه يرفض حبها! لم يتجاوب مع حبها لخمس سنين حد الفضاضة والنفور في احيان, ومع ذالك تشبثت ودائبت واستمرت واستقتلت! كانت ترى مصلحتها بوضوح ولم تري غيره وسيلة لتحقيقها لذالك استقتلت! وكان استمراها رغم الرفض مريب ومشكك! ولما يكن يعرف حقيقة مفاهيمها وسيكلوجتها! نعم المصلحة مشروعة في تحقيق الحلم والطموح مع الحبيب, ولكن ليس في اختيار الحبيب لتحقيق المصلحة! واستخدامه والارتباط به وسيلة لتحقيق المصلحة! كان عشيقها العراقي يظنها مندفعة كثيرا بسبب بساطتها و"برائتها" وقلة حيلتها, وانها لا تعرف مصلحتها! وانه ان تجاوب معها فان في ذالك استغلال لها, وانها ستصحو بعد سنيتين او ثلاثة بعد ان تعي وتنضج وتندم على تسرعها والارتباط به بفارق العمر الكبير بينهما! وحينها ستندم وستكون تعيسة, او تطلب الطلاق وفيما بينهما اطفال! او تكون ضحت بعملها ومستقبلها في المغرب وجلست دون معادلة شهادتها في بريطانيا كحال اختها كلثوم! ثبت انه كان مخطء وغلطان والحمد لله على ذالك!..فهي لم تكن متهورة ولا مندفعة ولا برئية ولا ساذجة! بل معلمة ومتمرسة ومتقدمة عليه بمراحل من حيث معرفتها وعلاقاتها وتمرسها, ومن حيث معرفتها لما تريده وكيف تحققه ولماذا! واعدادها ووضعها خطة وبرنامج لتحقيقه, وليس الامر لديها لا غفلة ولا غشاوة ولا جهل ولابراءة ولا سذاجة ولا قلة حيلة, ولكنه نابع من فهم وترتيب وتخطيط واصرار, واكيد مشاورات واتفاق مع اخواتها!
خديجة سبق وقالت انها لا تهتز جوارحها الا لمن يحبه قلبها, ولا يحب قلبها الا للذي يحبه عقلها, ولا يهم مشاعرها وعواطفها وحبها وتضحياتها وكم سنة اهتزت جوارحها للعراقي او لاي رجل اخر, طالما عقلها مقتنع بان رجلا ما تحقق من خلاله مصلحتها! واذا ظهر او ثبت ان هناك مصلحة في مكان اخر او رجل اقدر على تحقيق المصلحة, فكل اهتزاز الجوارح والقلب والحب والمشاعر والوعود والعهود تتبخر في لمح البصر, وتنتقل مباشرة الى الرجل البديل! لذالك تسارع خديجة الى احضانه وتقديم جسدها له حتى دون ان يقول له بانها يحبها! او يوعدها بشيء! هي وشاكلتها هكذا..تبادر بحسب تخطيط وتسارع في استخدام جسدها من اجل التاثير على الرجل وتسهيل اقناعه بالارتباط بها وتحقيق طموحها!..ولينكر الديوث السوري ايمن سعيد عمارة الامر عنها او ينفيه ان استطاع! ولتنفيه هي او تنكره ان استطاعت!..مبروك العروس يا ديوث!
وبالمناسبة ومن باب الانصاف, فخديجة بلحسن بهذا النهج والاداء ليست حالة شاذة او استثناء! بل هي عينة من النموذج الاجتماعي العام في المغرب المشهور عالميا! مع احترامنا للفتيات التي لا يخضعن للقاعدة والنموذج العام.
عدل سابقا من قبل muraqb في الخميس مايو 04, 2017 3:31 am عدل 3 مرات
الخميس مايو 04, 2017 3:57 am من طرف muraqb
» خديجة بلحسن واحبابها المصريين مهند وعلاء للارتباط والعيش في كندا!
الخميس مايو 04, 2017 3:48 am من طرف muraqb
» من اعهر ممن!
الخميس مايو 04, 2017 3:44 am من طرف muraqb
» تعريف بالشلحة المغربية خديجة بلحسن
الخميس مايو 04, 2017 3:38 am من طرف muraqb
» الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!
الخميس مايو 04, 2017 3:34 am من طرف muraqb
» خديجة بلحسن ولبس البرتقالي في امريكا!
الخميس مايو 04, 2017 12:18 am من طرف muraqb
» خديجة بلحسن تتصل بعشيقها العراقي في لندن عبر السكايبي وتدعوه الى الاستمناء عليها ومعها
الأربعاء أبريل 26, 2017 7:50 pm من طرف muraqb
» خديجة بلحسن تتصل بعشيقها العراقي وتمارس معه الجنس حتى صباح يوم سفرتها الثانية الى امريكا وانتقالها الى احضان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة!
الأربعاء أبريل 26, 2017 7:44 pm من طرف muraqb
» خديجة بلحسن وعشيقها الاول والاقدم في المشفى الدكتور المغربي!
الثلاثاء أبريل 18, 2017 2:03 pm من طرف muraqb